الدّلعونا

من تراثنا الشعبي

الدّلعونا

يرتبط هذا القالب اللّحني غالبا بالدّبكة، ويُؤدى في حلقة الدّبكة مع عزف الشّبّابة أو اليرغول، ويُؤدى في أربع شطرات، تتّحد الثلاث الأولى منها في قافية واحدة، بينما تلتزم الأخيرة قافية الألف الممدودة، وغالبا ما تلتزم قافية النون والألف.

ويُعتقد أن موطن هذا القالب اللّحني هو شمال فلسطين وجنوب لبنان. ومن الدّلعونا هذا البيت:

أنا لعملّك سحر وأحُطُّه بصدري       من خوف العالم بالصّحبة تدري

آية من عمّ وآية من الفجر              وبالسّحر المانع ما يفهمونا

 

من تراثنا الشعبي

أمثالٌ من الخليج العربي

– الناس بالناس والكل بالله.

– الصافع ينسى والمصفوع ما ينسى.

– من عاش بالحيلة .. مات بالفقر.

– إشلك بالبحر وأهواله، ورزق الله على السيف.

– اللي ما يعرف الصقر يشويه.

– على دق الطبل ترقص المينونة. (أي المجنونة)

– لي ما يقيس قبل لا يغوص، ما ينفعه الغوص عقب الغرق.

– من خلاّ نفسه سبوس، لعبت به الدياي (السبوس: قشرة الرز. الدياي: الدجاج).

– الديك يصقع في البيضة (أي أن الولد منذ صغر سنه تتضح رجولته ، فيعامل معاملة الرجال).

 

من تراثنا الشعبي

رقصة العلاوي (الدبكة المغاربية)

تنتسب رقصة العلاوي إلى قبيلة بني يعلا التي تنتشر بطونها وفروعها في الشرق المغربي والغرب الجزائري، وتُمارس في المهرجانات والاحتفالات والأعراس، وتختص بالذكور حيث يصطف الراقصون على أنغام الأصوات الصادرة عن المزامير والدفوف، ويضربون الأرض بأقدامهم على نقرات آلات الإيقاع. ومن تقاليد الرقصة تعيين القائد الذي يقود ويوجه الفرقة خلال أدائها الفني, وعدد الراقصين فيها لا يكون كبيرا فهو في الغالب يتراوح ما بين خمسة وسبعة راقصين، حيث تسهل عملية التحرك، لأن الرقصة تتميز بالسرعة والرشاقة. وقبل الشروع في الرقص يحيي الراقص القوم، ثم يقوم بمخالفة يديه، ملتمسا مباركة السلف، بينما يده اليمنى تلوح بالعصا في السماء تعبيرا عن جدارته واستحقاقه المباركة.

وتتميز الرقصة بالاندفاع القوي للجسد، والتموضع السريع، وهز الكتفين بتنسيق تام مع حركات الأرجل. والرقصة بتصميمها وحركاتها وإيقاعاتها وأزياء الراقصين مستمدة من التقاليد الحربية للمنطقة. وتتفرع عن رقصة العلاوي رقصات عديدة، منها: النهاري والركادة والمنكوشي.

 

من تراثنا الشعبي

الثوب الرُهباني أو الرومي

هو الثوب المصنوع من قماش قطني خشن بلون أبيض أو أسود سادة. كان يُصنع محليا في مدينتي رام الله والناصرة، ويُطرز عليه بقطبة الجوز، ويعود سبب التسمية إلى استعمال الرهبان للقماش ذاته في ملابسهم.

 

من تراثنا الشعبي

من الأدوات الفخارية المنزلية

العسلية: أصغر من الجرة وعلى هيئتها، تُستعمل لجلب الماء وتبريده وخزن الزيت.

القعبورة: إناء صغير يُستعمل لشرب الشاي أو اللبن. و لإسقاء الأطفال الحليب.

القور: يُشبه الزبدية، ويُستعمل في إعداد المفتول. أسفله يدخل في فوهة القدر، وهو مثقوب القاع ليصعد منه البخار إلى المفتول، وتوضع عجينة عند فوهة القور تُسمّى عصابة لمنع تسرب البخار.

عن adminh

شاهد أيضاً

الأطعمة والمشروبات الشعبية في يافا

الأطعمة والمشروبات الشعبية في يافا إعداد: اللجنة النسائية/جمعية الحنُّونة   تعد الأكلات الشعبية في فلسطين …